خدماتنا




+50
عدد زوار الخدمة
معلم / إداري
هي مجموعة من الخدمات تتيحها وزارة التربية لمنسوبيها وذلك لتسهيل عملية سير العمل والإسهام في خلق التميز بالأداء و رفع معدلات الجودة و الإتقان
طالب / ولي أمر
تساهم وزارة التربية بتقديم خدمات للطالب بشكل خاصه وولي الأمر بشكل عام ، وذلك لتحقيق هدفها المرجوا وهو الاستقرار النفسي و الاجتماعي ومساعدة الطالب على التفوق العلمي
مدرسة
تعتبر المدارس العلمية نموذج مؤسسي وطني ، لذا تسعى وزارة التربية لتقديم خدمات للمدارس لسهوله الوصول إلى مواقعها ،وأيضا معرفة معايير المنشآت التعليمية المتميزه
خدمات عامة
هي خدمات تقدمها وزارة التربية لمساعدة المستخدمين على تحقيق أقصى استفادة من الخدمات المقدمة لتحقيق المنفعة العامة

معالي وزير التربية م. سيد جلال الطبطبائي يكرم الفائزين في مسابقة "نسيمات الخزامى"
كرَّم معالي وزير التربية المهندس سيد جلال الطبطبائي، المدارس والطلاب والطالبات الفائزين في مسابقة "نسيمات الخزامى (ابتكار واستدامة في قيمة حفظ النعمة)"، وذلك خلال الحفل الختامي الذي أُقيم اليوم الأحد الموافق 27 أبريل 2024، على مسرح الشيخ عبدالله الجابر بجامعة عبدالله السالم، بحضور معالي وزير الصحة الدكتور أحمد عبدالوهاب العوضي، وممثل الأمين العام للأمم المتحدة والمنسق المقيم في دولة الكويت سعادة السيدة غادة الطاهر. وقد اطلع معالي الوزير جلال الطبطبائي على معرض المشاريع المشاركة في المسابقة قبل انطلاق الحفل، والتي شملت أربعة مجالات للجائزة هي ابتكارات في الصحة والتغذية، وابتكارات في إعادة التدوير، والابتكارات المجتمعية، والابتكار التكنولوجي. وفي كلمة له خلال الحفل، قال معالي الوزير الطبطبائي: "يطيب لي أن ألتقي بكم اليوم في هذا الحفل الختامي لجائزة (نسيمات الخزامى)، التي تنظمها وزارة التربية للعام الثاني على التوالي، تحت شعار (ابتكار واستدامة في قيمة حفظ النعمة)، حيث يأتي هذا اللقاء تتويجًا لجهودٍ مخلصةٍ وتعاونٍ مثمرٍ مع جهات داعمة وشركاء استراتيجيين آمنوا بأهمية هذه المبادرة الرائدة، وسعوا بجد واجتهاد إلى تحويل الفكرة إلى واقعٍ ملموس، لتكون منهجَ حياةٍ لمتعلمينا، وتعزز الوعي والمسؤولية التي تؤهّلهم للإسهام الفعّال في تحقيق التنمية المستدامة لوطننا الغالي، الكويت". وأضاف الطبطبائي "نؤكد أن وزارة التربية ملتزمة بتعزيز القيم التربوية والمسؤولية المجتمعية لدى المتعلمين. فمن خلال مبادرات متميزة مثل جائزة (نسيمات الخزامى)، تسعى الوزارة إلى ترسيخ مفهوم حفظ النعمة، وتعزيز ثقافة الاستدامة، وتشجيع الابتكار في استثمار الموارد، بما يعكس إيمانها العميق بأهمية تربية الأجيال على القيم التربوية التي تتماشى مع رؤية دولة الكويت 2035، وتسهم في إعداد مواطنين واعين بمسؤولياتهم، قادرين على الإسهام الفعال في تحقيق التنمية المستدامة، وصون مكتسبات الوطن، والمضيّ به نحو مستقبلٍ تنعم فيه الأجيال بالأمن والرخاء". وتابع الطبطبائي "مما لا شك فيه أن هذه الجهود المتواصلة تسهم في إعداد جيل مؤمن بقيمة المبادرات المبتكرة، ومجهز بإرادة صلبة وعزيمة لا تلين، قادر على تحويل التحديات إلى فرص، واستثمار الإمكانيات بالشكل الأمثل، لمواصلة مسيرة البناء والعطاء، والإسهام في رفعة الكويت وازدهارها. فبالعلم والمعرفة، وبالابتكار وروح المبادرة، تُصنع الحضارات، وتُبنى الأوطان". كما وجّه معالي الوزير الطبطبائي حديثه للطلاب والطالبات قائلاً: "أبنائي وبناتي، يشرفني أن أعبر عن بالغ فخري واعتزازي بما قدمتموه اليوم من مشاريع وأفكار مبتكرة، تعكس ما تتمتعون به من قدرات عالية ومهارات متقدمة، وروح إبداعية واعية. تمسكوا بشغفكم وطموحكم، وواصلوا السعي نحو التميز والإبداع؛ فأنتم أمل الكويت وركيزتها في بناء مستقبل حافل بالإنجازات والعطاء، وبعزيمتكم وإرادتكم يتحقق لوطننا الغالي تقدمه بين صفوف الدول المتقدمة". وأضاف الطبطبائي "ستبقى وزارة التربية، بعون الله وتوفيقه، ماضية في دعم هذه المبادرات الرائدة، حريصة على تمكين أبنائها وبناتها المتعلمين، وتزويدهم بالمعارف والمهارات التي تؤهلهم ليكونوا روّاد التغيير الواعد، وقادة التنمية المستدامة، وحملة لواء الإبداع والتميز في مختلف المجالات. وإذ تستلهم الوزارة رؤيتها من التوجيهات السامية لقيادتنا السياسية الحكيمة، فإنها تواصل العمل على بناء جيل مدرك بمسؤولياته، مؤمن برسالته، قادر على مواكبة تطلعات الوطن وصناعة مستقبل مشرق يعزز مكانة وطننا الكويت بين الأمم". وفي الختام، توجه معالي الوزير بخالص الشكر وعظيم الامتنان إلى جميع القائمين على تنظيم هذه الجائزة من معلمين وموجهين وإداريين، تقديرًا لجهودهم المخلصة في دعم المتعلمين وتحفيزهم على المشاركة الفاعلة والإسهام المثمر، كما أعرب عن بالغ التقدير للجهات الداعمة والشركاء الاستراتيجيين، على ما قدموه من دعم كريم كان له الأثر الكبير في إنجاح هذه الجائزة وتحقيق أهدافها. وجدير بالذكر أن "نسيمات الخزامى (ابتكار واستدامة في قيمة حفظ النعمة)" تُعد أول جائزة قيمية على مستوى الخليج والوطن العربي لمتعلمي المرحلة الثانوية، وتخدم تحقيق رؤية دولة الكويت 2035. وتستهدف الجائزة ترسيخ قيمة حفظ النعمة في نفوس المتعلمين، انطلاقًا من الأبحاث العلمية المحكمة وصولًا إلى الإنتاجية. وتأتي الجائزة في عامها الثاني لاستكمال تعزيز المبادرات المجتمعية والتثقيفية والتوعوية لترسيخ قيمة حفظ النعمة، مستهدفة توعية 12000 متعلم من متعلمي المرحلة الثانوية، والإسهام في حفظ النعمة وتقليل هدر الطعام والوعي الغذائي، ودعم المنتجات الابتكارية من خلال جسور الأبحاث العلمية وحملات التوعية. وفي نهاية الحفل اعتمد الطبطبائي النتائج النهائية وكرم الطلبة الفائزين على النحو التالي: الجائزة الكبرى لمسابقة “نسيمات الخزامى”: • الفائز: ثانوية الإسراء بنات أفضل عرض تقديمي لمدارس البنين: • المركز الأول: ثانوية جابر المبارك بنين • المركز الثاني: ثانوية حمد عيسى الرجيب • المركز الثالث: ثانوية أحمد مشاري العدواني أفضل عرض تقديمي لمدارس البنات: • المركز الأول: ثانوية لطيفة الشمالي • المركز الثاني: ثانوية الدوحة بنات • المركز الثالث: ثانوية حبيبة بنت شريق الأنصارية أفضل حملة توعية للبنين: • المركز الأول: ثانوية أكاديمية الموهبة والإبداع • المركز الثاني: ثانوية أحمد مشاري العدواني • المركز الثالث: ثانوية جابر المبارك أفضل حملة توعية للبنات: • المركز الأول: ثانوية اليرموك • المركز الثاني: ثانوية العصماء بنت الحارث • المركز الثالث: ثانوية الدوحة أفضل ابتكار لمدارس البنين: • المركز الأول: ثانوية أحمد مشاري العدواني • المركز الثاني: أكاديمية الموهبة والإبداع • المركز الثالث: ثانوية جاسم الخرافي أفضل ابتكار لمدارس البنات: • المركز الأول: ثانوية العصماء بنت الحارث • المركز الثاني: ثانوية حبيبة بنت شريق الأنصارية • المركز الثالث: ثانوية أم حبيبة بنت العاص القريشية ومن جانبها ذكرت رئيس اللجنة العليا لجائزة “نسيمات الخزامى” فاطمة عبدالله الزير أن اليوم كان تتويجًا لجهود استمرت على مدى ستة أشهر من قِبل طلبة وطالبات المرحلة الثانوية في منطقة العاصمة التعليمية، وذلك بهدف توعية أكبر عدد ممكن من الطلبة داخل المدارس وخارجها بأهمية غرس مفهوم “حفظ النعمة” وتقليل الهدر، ليستفيد منها أكبر عدد من الشرائح. وتابعت الزير أن أكثر من 12 ألف مستفيد قد استفادوا من هذه الجهود، ساعين عبر مبادرات الطلبة إلى توسيع دائرة التوعية بتقنين الهدر والإسراف. وأضافت أنه تم إعداد بحث علمي متكامل حول حفظ النعمة وآثاره الشرعية، مشيرة إلى أن الابتكار كان الهدف الأسمى لهذا الفريق من خلال إعادة تدوير المواد الغذائية وتنقية الهواء. وفي هذه المناسبة، أعرب طلبة ثانوية الإسراء للبنات، الفائزة بالجائزة الكبرى في مسابقة “نسيمات الخزامى”، عن فرحتهم بالإنجاز. قالت الطالبة رونق الكندري: “نحمد الله على فوزنا في هذه المسابقة التي تهدف إلى حفظ النعمة وتحقيق الهدف. نشكر كل من ساهم معنا وشارك في نجاحنا.” كما ذكرت الطالبة فاطمة العطار: “نهدي نجاحنا لكل من دعمنا في مراحلنا السابقة، ونتمنى دوام التوفيق والنجاح.” وقالت الطالبة تهاني الخليفي: “نحن سعيدات بحصولنا على المركز الأول، ونتمنى لجميع زملائنا دوام التوفيق والنجاح.

معالي وزير التربية م. سيد جلال الطبطبائي يصدر قرارا بشأن إقامة الإحتفالات داخل المدارس
أصدر معالي وزير التربية المهندس سيد جلال الطبطبائي قرارًا وزاريًا بشأن إقامة الاحتفالات داخل مدارس وزارة التربية. وقد تضمن القرار الوزاري أن تُقام الاحتفالات، سواء الخاصة بالتخرج أو التفوق أو جميع المناسبات، داخل المسرح المدرسي فقط، وعدم إقامتها خارج أسوار المدارس. وأكد القرار ضرورة التنسيق مع الإدارات المدرسية لإقامة الاحتفالات وفقًا للضوابط الخاصة بتنظيم الحفلات المعتمدة بالنشرة المعمول بها في وزارة التربية.

معالي وزير التربية يفتتح المعرض الفني "موروث "في مجمع 360
تحت رعاية وحضور معالي وزير التربية المهندس سيد جلال الطبطبائي، أقيم صباح اليوم المعرض الفني "موروث" في مجمع 360، بتنظيم من التوجيه الفني العام للتربية الفنية، وبحضور وكيل وزارة التربية بالتكليف الأستاذ منصور الظفيري، ومدير عام منطقة العاصمة التعليمية بالتكليف أحمد الماجدي، وعدد من القيادات التربوية. وضم المعرض 22 عملاً فنيًا مستلهمًا من ( التراث الكويتي ) ، لا سيما فن "السدو"، نفذها 50 معلمًا ومعلمة من المرحلتين المتوسطة والثانوية في مدارس منطقة العاصمة التعليمية. وأشاد الوزير الطبطبائي خلال جولته في المعرض بمستوى الأعمال الفنية، مؤكداً أن المعرض يعكس روح الانتماء الوطني والتميز الإبداعي لدى الكوادر التربوية، وقال: "ما رأيناه اليوم ليس مجرد لوحات، بل رسائل حب للوطن من قلب الميدان التربوي، والمعلمون والمعلمات هم سفراء للثقافة والفن، وإبداعهم يمتد خارج الصفوف ليجسّد هوية الكويت بصيغة فنية معاصرة." كما أكد أن الحفاظ على التراث والهوية الوطنية عبر الفنون يُعدّ جزءاً من رسالة التعليم، مضيفًا: "نعتز بكم كقدوة ومصدر إلهام لأجيال المستقبل، وهذا الإبداع يجب أن يستمر ويتسع ليشمل كل مدارسنا." ومن جانبها، أوضحت الموجه العام للتربية الفنية بالتكليف أ. منتهى العلي ، أن الهدف من المعرض هو الحفاظ على الهوية الثقافية الكويتية برؤية متجددة،وذلك تجاوبًا مع توجيهات سمو أمير البلاد ومعالي وزير التربية. وأكدت أن جميع الأعمال تميزت بالدقة والابتكار، رغم استخدام خامات غير تقليدية، ما يعكس مهارات المعلمين العالية وحرصهم على التميز. وشهد المعرض مشاركات متميزة من معلمي ومعلمات التربية الفنية، من بينها عمل فني للمعلمة شوق الشايع استخدمت فيه 22,760 الف عود كبريت لتكوين لوحة تجسّد نقشة (مبارك الأول) و (صباح الأول). وقالت الشايع: " هدفي أن أنقل التراث الكويتي كما هو ولكن بصيغة حضارية حديثة، تعكس تمسكنا بهويتنا وتواكب في الوقت نفسه روح التطور." كما عبّر رئيس قسم مادة التربية الفنية أ. عبدالله مال الله، في مدرسة ابن الأثير – منطقة العاصمة التعليمية، عن فخره بالمستوى الفني للمعرض، قائلاً: "تم توظيف أعواد الكبريت كعنصر فني لتقديم أعمال تجمع بين التراث والمستقبل، حيث حرص كل مشارك على تقديم رؤية خاصة مستوحاة من السدو، بهدف إبراز الهوية الوطنية من خلال استخدام خامات بسيطة بروح إبداعية."


20
عدد المدارس للحالات الخاصة


إنجازات ومشاريع إدارة مدارس التربية الخاصة
تأسست مدارس التربية الخاصة في عام 1955, وكانت البداية بمدرسة واحدة وهي معهد النور للمكفوفين، ثم تلتها مدرسة النور ـ بنات. وكان يطلق عليهما في ذلك الوقت اسم: المعاهد الخاصة.

تميز طلبة التربية الخاصة
حصلت الطالبة حنين الهاجري من مدرسة النور المشتركة بنات على المركز الاول في مسابقة التحدث والخطابة المقامة في مصر على مستوى الوطن العربي

الكمبيوتر في خدمة المكفوفين
قد استطاعت وزارة التربية أن تضع برنامجا للخبرات الدراسية يكاد يكون الأول من نوعه على مستوى الوطن العربي في مراعاة خصوصية هذه الإعاقة، وكذلك تحديد المنهج

لغة الإشارة الوصفية الكويتية للصم
تم وضع قاموسا ضخما احتوى على أكثر من (2000) مفردة إشارية من إشارات الصم الكويتيين , تعود قصة "لغة الإشارة الوصفية الكويتية": إلى أنه من المعروف أن لكل بلد


الأمن السيبراني في قطاع التعليم بوزارة التربية
الأمن السيبراني في قطاع التعليم هو حائط الصد الذي يحمي البيئة التعليمية الرقمية من التهديدات المتزايدة التي تستهدف سرقة البيانات، والتلاعب بالمعلومات، وتعطيل الخدمات التعليمية. مع التحول الرقمي المتسارع في قطاع التعليم، أصبح الحفاظ على أمن البيانات والبنية التحتية التكنولوجية أمراً بالغ الأهمية لضمان استمرارية العملية التعليمية وحماية خصوصية الطلاب والموظفين.

الأهداف
وضعت سياسة الاستخدام المقبول لحماية الموظف و(جهة العمل) على حد سواء. حيث ان الاستخدام الغير المناسب لأصول المعلوماتية لجهة العمل قد يعرضها لمخاطر كثيرة بما في ذلك هجمات البرمجيات الخبيثة وغيرها من التهديدات المحتملة المتعلقة بأنظمة وخدمات الشبكات وما يترتب عليها من اثار قانونية.

نطاق العمل
تشمل هذه السياسة جميع الأصول المعلوماتية والتقنية الخاصة بوزارة التربية وتنطبق على جميع العاملين من موظفين ومقاولين واستشاريين وعاملين مؤقتين وغيرهم في وزارة التربية.

سياسة الاستخدام المقبول
يجب استخدام معلومات وزارة التربية وموارد المعلومات في اتفاق أخلاقي معتمد [ المزيد ]

المخاطر السيبرانية
في عالمنا الرقمي المترابط، أصبحت التهديدات الإلكترونية أكثر تعقيدًا وشيوعًا [ المزيد ]

إن من أهم أهداف السياسة الخارجية لدولة الكويت هي توثيق عرى العديد من الشراكات و الوشائج مع محيطها الخارجي بكافة المستويات و المجالات

إن من أهم أهداف السياسة الخارجية لدولة الكويت هي توثيق عرى العديد من الشراكات و الوشائج مع محيطها الخارجي بكافة المستويات و المجالات

إن من أهم أهداف السياسة الخارجية لدولة الكويت هي توثيق عرى العديد من الشراكات و الوشائج مع محيطها الخارجي بكافة المستويات و المجالات